ظلاً
-
منوعة
على بن هشبول لـ «عكاظ»: الشاعر بلا بصمة خاصة يصبح ظلاً لغيره
– بدايتي كانت هادئة كأنها تطرق الباب على استحياء – أول مرة أمسكت فيها الميكروفون كانت في المدرسة –…
أكمل القراءة »
– بدايتي كانت هادئة كأنها تطرق الباب على استحياء – أول مرة أمسكت فيها الميكروفون كانت في المدرسة –…
أكمل القراءة »